alshomraniab@
أكد وزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة سعي وزارته لخصخصة مجموعة من الخدمات الصحية لتكون في مستوى أفضل، وأن تصل بسهولة إلى جميع المستفيدين، مثل خصخصة خدمات الأشعة، والتأهيل، والمختبرات، مبينا أن خصخصة مثل هذه الخدمات انطلاقاً من رؤية 2030، والتحول لتطوير الخدمات الصحية في المستقبل.
وأوضح خلال تدشينه أمس (الثلاثاء) مجمع ديافرم المتكامل لرعاية الكلى في مدينة الرياض أن المركز يعد ثمرة
من ثمار التعاون مع الشركات العالمية المتخصصة في هذا المجال، وقال: «لدى الوزارة تعاون مع شركة ديافرم لتشغيل هذا الموقع، إضافة إلى 27 موقعاً آخر، كما هناك 40 مركزاً لرعاية الكلى على مستوى المناطق بالتعاون مع الشركة نفسها، وشركة عالمية أخرى، وهذا من شأنه رفع مستوى الخدمة للمستفيدين».
وحول زيادة عدد مرضى الكلى سنوياً في السعودية، وكيفية مواجهة تلك الزيادة بين الربيعة أن الوزارة مهتمة اهتماما بالغا بمرضى الكلى، وتقديم الرعاية الصحية لهم، وقال: «من خلال 40 مركزا منتشرة نلاحظ أن الخدمة تتطور أكثر من السابق، وحسب المؤشرات، فإن رعاية الكلى في السعودية تعتبر من أفضل مستويات الرعاية في العالم، كما أن «الصحة» مهتمة أيضاً بزيادة الوقاية من أمراض الكلى، وخصوصا الأمراض التي تؤثر على الكلى مثل أمراض السكر وغيرها».
وعبر عن سعادته بوجود مركز مميز لتدريب الكوادر الوطنية كمجمع ديافرم المتكامل لرعاية الكلى الذي سينعكس تشغيله على جوانب متعددة تبدأ بتأهيل الكوادر الوطنية للاندماج في مجال رعاية الكلى بأعلى المعايير مما ينعكس إيجاباً على راحة مرضى أمراض الكلى المزمنة.
يذكر أن متوسط عدد المواطنين السعوديين الذين يعانون من أمراض الكلى يزداد سنويا بمعدل ٧٪. إذ يوجد 17000 مريض يعانون من المراحل المتأخرة لأمراض الكلى المزمنة في السعودية، وذلك بحسب إحصاءات المركز السعودي لزراعة الأعضاء.
أكد وزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة سعي وزارته لخصخصة مجموعة من الخدمات الصحية لتكون في مستوى أفضل، وأن تصل بسهولة إلى جميع المستفيدين، مثل خصخصة خدمات الأشعة، والتأهيل، والمختبرات، مبينا أن خصخصة مثل هذه الخدمات انطلاقاً من رؤية 2030، والتحول لتطوير الخدمات الصحية في المستقبل.
وأوضح خلال تدشينه أمس (الثلاثاء) مجمع ديافرم المتكامل لرعاية الكلى في مدينة الرياض أن المركز يعد ثمرة
من ثمار التعاون مع الشركات العالمية المتخصصة في هذا المجال، وقال: «لدى الوزارة تعاون مع شركة ديافرم لتشغيل هذا الموقع، إضافة إلى 27 موقعاً آخر، كما هناك 40 مركزاً لرعاية الكلى على مستوى المناطق بالتعاون مع الشركة نفسها، وشركة عالمية أخرى، وهذا من شأنه رفع مستوى الخدمة للمستفيدين».
وحول زيادة عدد مرضى الكلى سنوياً في السعودية، وكيفية مواجهة تلك الزيادة بين الربيعة أن الوزارة مهتمة اهتماما بالغا بمرضى الكلى، وتقديم الرعاية الصحية لهم، وقال: «من خلال 40 مركزا منتشرة نلاحظ أن الخدمة تتطور أكثر من السابق، وحسب المؤشرات، فإن رعاية الكلى في السعودية تعتبر من أفضل مستويات الرعاية في العالم، كما أن «الصحة» مهتمة أيضاً بزيادة الوقاية من أمراض الكلى، وخصوصا الأمراض التي تؤثر على الكلى مثل أمراض السكر وغيرها».
وعبر عن سعادته بوجود مركز مميز لتدريب الكوادر الوطنية كمجمع ديافرم المتكامل لرعاية الكلى الذي سينعكس تشغيله على جوانب متعددة تبدأ بتأهيل الكوادر الوطنية للاندماج في مجال رعاية الكلى بأعلى المعايير مما ينعكس إيجاباً على راحة مرضى أمراض الكلى المزمنة.
يذكر أن متوسط عدد المواطنين السعوديين الذين يعانون من أمراض الكلى يزداد سنويا بمعدل ٧٪. إذ يوجد 17000 مريض يعانون من المراحل المتأخرة لأمراض الكلى المزمنة في السعودية، وذلك بحسب إحصاءات المركز السعودي لزراعة الأعضاء.